فى الدنيا الكبيرة و بلادها الكتيرة لفيت لفيت لفيت
و لما نادانى حبى الاولانى سبت كله و جيت و جيت و فى حضنه اترميت و غنيت
سالمة ي سلامة رحنا و جينا بالسلامة
مين فينا بيحبش الاغنية ؟!!
مين فينا مغناهاش و هو طالع رحلة مع المدرسة و مسافر المصيف او رايح اى مشوار طويل ؟!!
الحقيقة ان انا كنا بنغنى الاغنية دى عشان كلامها سهل و لا لانها مناسبة اوى لموقف السفر اهوة بنضيع وقت عقبال ما نوصل
فى النهاية احنا مبنبقاش مركزين مع الكلام و لا حاسين بيه , يعنى مش طالع من القلب .
الوحيدة اللى غنته و كانت تقصد كل كلمة قالتها و كانت حاساها بجد هى اللى غنته اول مرة .
هى اللى لما نزلت من الطيارة فى باريس اول مرة و شافت التلج بينزل اشتاقت لمصر و لجوها الدافى و عرفت قد اية هى بتحبها
و اما رجعت لمصر و هى فى كامل مجدها غنتلها , غنت لمصر
لقلبها المحفوظ فى الشجرة
هى الفنانة اللى عاشت لتغنى , و ماتت لكن بردو محدش قدر ينساها
داليدا , صوت ايطالى بروح مصرية
الحقيقة ملقتش تعبير يوصف جنسيتها لهجينة اكتر من وصف الزميلة العزيزة اخر ايام الخريف صاحبة مدونة بره الشبابيك
اللى قالت ان داليدا مصرية من كالابريا , ايطالية من شبرا
الحقيقة ان ملكة جمال مصر لعام 1954 و اللى غنت الاغنية الرائعة (la vie en rose) او الحياة باللون الزهرى حياتها مكنتش بمبى
كطفلة اتولدت يولاندا جيجليوتى 17 يناير 1933 لاب و ام ايطاليين عايشين فى ممصر بالتحديد فى حى شبرا حى شبرا زمان كان حى الاجانب و كان يعتبر من الاحياء لراقية فى مصر .
والدها كان متزمت للغاية حاد المزاج و عصبى ربى داليدا فى جو مغلق و محافظ
و ى طفلة كان تعانى من حول فى عينيها
و دة كان بيسببلها حرج كبير من اصدقائها و اطفال شارعها
حتى فى الكنيسة كان بتقعد فى المقاعد الخلفية و فضل دة مكانها المفضل حتى بعد ما عملت 3 عمليات فىعينيها و بقت عينيها طبيعية .
و دارت الايام و اتوفى الاب و كبرت داليدا و كان لازم تشتغل .
اشتغلت موطفة على الة كاتبة فى شركة ادوية بعد الحاح من والدتها
و مع التربية المحافظة و الوظيفة الجد جدا الا انه بعد موت الاب بدات داليدا تحس انها اتخلقت عشان حاجة اكبر من انها تكون زوجة و ام حست انها اتخلقت عشان تكون نجمة فى السماء
و فى يوم من صيف 1954 سمعت داليدا عن مسابقة ملكة جمال مصر
و اتفاجئ الجميع بالجميلة يولاندا جيجيولتى على حمام السباحة من ضمن المتسابقات
و طبعا كسب
تخيلوا الوضع بالنسبة لوالدة داليدا و التربية المحافظة طبعا اما تنشر صور بنتها على الجرايد تانى يوم تبقى فضيحة المهم التحلت الحكاية بس برضو فضلت داليدا تشتغل على الالة الكاتبة بس بما انها صاحبة لقب ملككة جمال مصر فمن حقها انها تدخل الاستوديوهات
و من هنا بدأ النجم يظهر !
استنوا باقى الحكاية فى تدوينات جاية بس قبل اما تمشوا احب اوريلكم شوية صور مفتكرش انكم شفتوها قبل كدة ليولاندا الطفلة
و لما نادانى حبى الاولانى سبت كله و جيت و جيت و فى حضنه اترميت و غنيت
سالمة ي سلامة رحنا و جينا بالسلامة
مين فينا بيحبش الاغنية ؟!!
مين فينا مغناهاش و هو طالع رحلة مع المدرسة و مسافر المصيف او رايح اى مشوار طويل ؟!!
الحقيقة ان انا كنا بنغنى الاغنية دى عشان كلامها سهل و لا لانها مناسبة اوى لموقف السفر اهوة بنضيع وقت عقبال ما نوصل
فى النهاية احنا مبنبقاش مركزين مع الكلام و لا حاسين بيه , يعنى مش طالع من القلب .
الوحيدة اللى غنته و كانت تقصد كل كلمة قالتها و كانت حاساها بجد هى اللى غنته اول مرة .
هى اللى لما نزلت من الطيارة فى باريس اول مرة و شافت التلج بينزل اشتاقت لمصر و لجوها الدافى و عرفت قد اية هى بتحبها
و اما رجعت لمصر و هى فى كامل مجدها غنتلها , غنت لمصر
لقلبها المحفوظ فى الشجرة
هى الفنانة اللى عاشت لتغنى , و ماتت لكن بردو محدش قدر ينساها
داليدا , صوت ايطالى بروح مصرية
الحقيقة ملقتش تعبير يوصف جنسيتها لهجينة اكتر من وصف الزميلة العزيزة اخر ايام الخريف صاحبة مدونة بره الشبابيك
اللى قالت ان داليدا مصرية من كالابريا , ايطالية من شبرا
الحقيقة ان ملكة جمال مصر لعام 1954 و اللى غنت الاغنية الرائعة (la vie en rose) او الحياة باللون الزهرى حياتها مكنتش بمبى
كطفلة اتولدت يولاندا جيجليوتى 17 يناير 1933 لاب و ام ايطاليين عايشين فى ممصر بالتحديد فى حى شبرا حى شبرا زمان كان حى الاجانب و كان يعتبر من الاحياء لراقية فى مصر .
والدها كان متزمت للغاية حاد المزاج و عصبى ربى داليدا فى جو مغلق و محافظ
و ى طفلة كان تعانى من حول فى عينيها
و دة كان بيسببلها حرج كبير من اصدقائها و اطفال شارعها
حتى فى الكنيسة كان بتقعد فى المقاعد الخلفية و فضل دة مكانها المفضل حتى بعد ما عملت 3 عمليات فىعينيها و بقت عينيها طبيعية .
و دارت الايام و اتوفى الاب و كبرت داليدا و كان لازم تشتغل .
اشتغلت موطفة على الة كاتبة فى شركة ادوية بعد الحاح من والدتها
و مع التربية المحافظة و الوظيفة الجد جدا الا انه بعد موت الاب بدات داليدا تحس انها اتخلقت عشان حاجة اكبر من انها تكون زوجة و ام حست انها اتخلقت عشان تكون نجمة فى السماءو فى يوم من صيف 1954 سمعت داليدا عن مسابقة ملكة جمال مصر
و اتفاجئ الجميع بالجميلة يولاندا جيجيولتى على حمام السباحة من ضمن المتسابقات
و طبعا كسب
تخيلوا الوضع بالنسبة لوالدة داليدا و التربية المحافظة طبعا اما تنشر صور بنتها على الجرايد تانى يوم تبقى فضيحة المهم التحلت الحكاية بس برضو فضلت داليدا تشتغل على الالة الكاتبة بس بما انها صاحبة لقب ملككة جمال مصر فمن حقها انها تدخل الاستوديوهات
و من هنا بدأ النجم يظهر !
استنوا باقى الحكاية فى تدوينات جاية بس قبل اما تمشوا احب اوريلكم شوية صور مفتكرش انكم شفتوها قبل كدة ليولاندا الطفلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
عبرنى شكرا :)