بحيرة البجع

تدوينة البجعة اللى نشرتها من كام شهر هنا و محدش قراها
نزلت المصرى امبارح و اللينك اهوة
دلوقتى اللى عايز يكلمنى ياخد ميعاد من السكيرتيرة الاول هاهاهاه

البعض يفضلونها حافية

لماذا ترقص راقصاتنا حافية الاقدام ؟
سؤال لم يخطر على اى بال ان يسأله , وبالتالى لم يبحث له احد جواب !

هل الحفاء اسهل للراقصة ؟ هل هو صحى اكثر ؟ او فن اكثر ؟
مادام هذا السؤال قد خطر بالبال ستتفرع مثل هذه الاسئلة , لعل هناك جوابا او اجوبة .. و الحكاية كلها غير ذلك و ابسط
لقد درجت الراقصات الشرقيات المنفردات بالرقص الصولو على الرقص بالاحذية العادية او المرصعة بالترتر او بالمجوهرات ! قبل وقوع هذه الواقعة .
مرة ..فى الاربيعينات كانت راقصتنا الشهير سامية جمال ترقص فى حفلة عامة , و فى قدميها حذاؤها العادى , و فجأة و فى عز اندماجها و أثناء تشويحها بقدميها , طارت من قدم منها فردة الحذاء .. طارت و سقطت فى الكواليس
و ضحكت سامية جمال و ضحكت الجماهير , و ببراعة و دون ان تتوقف سامية جمال عن الهز , خلعت الفردة الثانية و رفصتها بعيدا الى الكواليس و استأنفت رقصتها كأن شيئا لم يكن ,
و لعلها استراحت فى الرقص حافية , فبدأت ترقص حافية .. و كأنها كانت موضة فقد تبعتها سائر الراقصات , من يومها . حتى الان !

حكاية الحكايات

حكاية الحكايات .. !

هل يحتاج هذا الكتاب : (حكايات ميكى ماوس ) الى مقدمة تتصدر صفحاته ؟
و ماذا اقول فيها ؟
هل اقول : ان هذه الحكايات قطرة من محيط الحكايات التى اعرفها من الوسط الفنى , بحكم المعاصرة و المعاشرة فرابة نصف قرن ؟
هل اقول : انها بعض مخزون هذا المدى الطويل من الاندماج الكامل فى الحياة الفنية , صحفي وناقدا , فنيا و صديقا , مستشارا فنيا , و مستوع اسرارا دقيق ..كنت و ساظل امينا عليها , بل و مكتشفا لنجوم و كواكب اصبحوا لوامع بعد ان ساهمت فى دفعها و تشجيعها ؟
هل يدعم ثقتكم ان اقرر امامكم و امام الضمير الصحفى و امانة التاريخ .. ان كل واقعة .. وكل طرفة .. و كل سر مجهول .. هو الصدق كل الصدق ولا شئ غير الصدق ؟
ما حاجتى الى تقرير و اعلان هذا ؟
ثقتكم بى هى التى احاطتنى منذ حملت امانة القلم .. هل هى فى حاجة الى دعم ؟ و .. هل يذهب هذا الدعم الى غير مستحقه ان ظفرت به ؟!
حسبى ان اقول اننى لم اتعمد اختيار هذه الحكايات .. مل ما فعلته انى فتحت حنفية الذكريات و تركتها تنساب حكاية بعد حكاية و قدمت بعض ما قتح الله به على الى رئاسة تحرير (كتاب اليوم) فكان هذا الكتاب .
هل ازعم انى عانيت و كابدت حتى جئتكم بهذه الحكايات ؟ ابدا .
لم يحدث .. الامر لا يكلفنى اكثر من اشارة الى الذهن . برقية من كلمتين :
افتح يا سمسم .. و يفتح سمسم و انا اسمى ذهنى سمسم ! و هى كلمة واحدة لا تقبل التجزئة !
من زوايا وسراديب و دهاليز و تجاويف و تلافيف الحياة الفنية المعاصرة خرجت لكم بهذه الحكايات .. ارجو ان تجدوا فيها المتعة التى تتوقعونها او على الاقل لا تندمون على وقت انفقتموه فى قرائتها !
************
هل تصلح السطور السابقة مقدمة لهذا الكتاب ؟
صلحت ام لم تصلح , فان الحكايات نفسها الذ ..الذ..الذ..
و ميكى ماوس يكتب "اكثر صدقا"تماما كذلك المسحوق الذى يغسل "اكثر بياضا" !!
عبد الله احمد عبد الله

حكايات ميكى ماوس

النهارة اخيرا هاوفى بوعدى و هابدأ بنشر كتاب حكايات ميكى ماوس للكاتب الرائع عبد الله احمد عبد الله

ان شاء الله الحكايات تتنقل بالحرف زى ما هى مكتوبة فى الكتاب بس الترتيب غير اللى فى الكتاب و ان شاء الله هنزل الصور اللى موجودة فى الكتاب كمان

نبدأ من التدوينة الجاية باذن الله

عاش الدايت لينا عاش

مقالتى اللى كتبتها امبارح عن الدايت
اتنشرت النهاردة فى المصرى اليوم
http://www.almasryalyoum.com/content/%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%87%D9%88%D9%86

الغريب انى لقيت الزميلة العزيزة نوران كاتبة فى مدونتها من سنة تقريبا عن الدايت بردو من ايام الجاهلية و لينك تدوينتها اهوه
http://reeeshkalam.blogspot.com/2009/12/blog-post_5096.html

رسالة من تحت الدهون

الاصدقاء و الصديقات
المتختخين منكم و المتختخات المبقلظين و المبقلظات
اليائسين من الانظمة و الريجيمات
و الادوية و التمرينات
يا محبين الشوكولاتة و الجاتوهات
و المحاشى و الساليزونات
يا من ترتدون اوسع المقاسات ها قد حل موسم الاعياد
فابتعدوا عن الفتة و اقتربوا من الخضروات
و خاصموا الدهون و صالحوا الشوربات
شريطة ان تخلو من الكريمات
لتنعموا بالصحة و لتلبسوا انسب المقاسات
و لتليق عليكم الموديلات و لتتجنبوا الامراض
و لكن هيهات هيهات
فانا اعرف انه بمجرد ان تطهى الطبخات
ستنسوا هذه الكلامات و تلتهموا منها كميات .
فالحل الوحيد هو انا ناخذ من كل رجل قبيلة .
المرسل : كرنبة ابن المتختخ

تدوينة سمن على حلاوة اللى كتبتها هنا
نزلت فى المصرى اليوم هنا

زقططوا يا ولاد

التدوينة اللى كتبتها فى ذكرى 6 اكتوبر هنا
اتنشرت فى المصرى اليوم على اللينك دة
http://www.almasryalyoum.com/content/6-%D8%A7%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%A8%D8%B1-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D8%B1%D8%B3%D8%A9