احيانا بيبقى فى حاجات عايزين نعملها ... او نفسنا نعملها بس مش عايزين ... او يمكن خايفين
حاطين لنفسنا حدود و مش عايزين نعديها .... مع اننا لو عدينيها هنلاقى حاجات حلوة اوى الناحية التانية ..... بس برضو مبنعملهاش من نفسنا
و بنقنع نفسنا اننا منقدرش نعملها , بس بنبقى مستنيين حد ييجى فى مشهد سينمائى بحت يقولنا انت قدها و قدود انت تقدر تعملها خليك واثق فى نفسك , عدى حدودك و اكسر قيودك ! فى ظل موسيقى تصويرية اشبه بموسيقى المهمة المستحيلة , ساعتها هنكسر القيود و نعدى الحدود , بس طبعا !!!
الحد ده مبيجيش !! و بنفضل مستنينه و احنا حابسين روحنا جوا دايرتنا اللى رسمناها بايدينا و مستنينه هو يجى يمسحها ... او يقولنا اننا نقدر نمسحها !
أوقات مبنبقاش عارفين الصح من الغلط , و أما بنسأل حد بنبقى متوقعين انه هيقولنا -فى مشهد سينمائى اخر- جملة حكيمة ولا جمل لقمان تنور طريقنا كله و تشطب الغلط و تعلم ع الصح -فى الخلفية موسيقى شرقية ساحرة- ..........
بس بنتصدم بجملة من تلاتة : معرفش !! ... اعمل اللى يريحك !! .... أنت حر !!
و بواحدة من الاجابات دى بنلاقى الدايرة اللى كنا فيها اتقسمت لمناطق كتير مش عارفين نقف فى انهى واحدة فيهم !
و أوقات تانية ... بنبقى عايزين نختار منطقة من المناطق بس خايفين منها و عايزين حد يقولنا ايوه هى دى بالظبط زى ما احنا عارفين اننا نقدر نعدى حدودنا و خايفين , بس اما بنسأل بنلاقى عادة اجابة واحدة : لأ بلاش !
ساعتها مبنبقاش عارفين نعمل ايه , لأن مش دى الاجابة اللى كنتى مستنينها او اللى كنا عايزينها , كنا عايزين نسمع الاجابة اللى على مزاجنا عشان نبقى مطمنين و احنا رايحين المنطقة دى , لكن بعد اجابة لأ اللى قفلت باب من غير ما تفتح باب غيره بنبقى واقفين محتارين , نسمع كلام نفسنا و ندخل ولا بلاش , المشكلة اننا بنبقى خايفين نسمع كلام نفسنا و ندخل فتطلع المنطقة الغلط و يتقالنا جملة انا مش قولتلك ؟
المشكلة الاكبر انه بدون وجود بديل هنفضل واقفين محلك سر فى حين وجود احتمال ان اللى قالك بلاش ممكن يكون قالك كده باستهتار او تكون وجهه نظره غلط !!
اوقات بتقابلنا مشاكل بتبدأ صغيرة لكن خوفنا من محاولة حلها و خوفنا منها نفسها بيبقى اكبر بكتير منها و بتفضل كل مدى تكبر و تتعقد عالاقل قدامنا مع انها من جوا بسيطة و هشة و بأى حل من ألاف الحلول اللى فكرنا فيها ممكن يحلها !
كأننا دخلنا مكان بسور قصير و اتقفل علينا الباب بدل ما نفتح الباب قلنا نخرج من السور القصير بس بدل ما ننط من فوق السور القصير قررنا نهده و جيبنا طوب كبير عشان نضرب بيه السور فيقع لكن الطوب اللى كسرنا بيه السور عمل سور تانى اكبر منه !
فحياتنا بتقابلنا حاجات كتير , مشاكل كتير حلولها موجودة جواها لو بصينا
فى ناس بتبص جواها و تفكر شوية تلاقى الحل السليم السريع
و فى ناس تتخض و تخاف و تقعد تفكر تفكر و تخاف تنفذ اى فكرة و تقعد قلقانة و التردد مخليها مش عارفة تاخد قرار
الناس دى بتفضل طول عمرها عايشة فى دوامة !!
حاطين لنفسنا حدود و مش عايزين نعديها .... مع اننا لو عدينيها هنلاقى حاجات حلوة اوى الناحية التانية ..... بس برضو مبنعملهاش من نفسنا
و بنقنع نفسنا اننا منقدرش نعملها , بس بنبقى مستنيين حد ييجى فى مشهد سينمائى بحت يقولنا انت قدها و قدود انت تقدر تعملها خليك واثق فى نفسك , عدى حدودك و اكسر قيودك ! فى ظل موسيقى تصويرية اشبه بموسيقى المهمة المستحيلة , ساعتها هنكسر القيود و نعدى الحدود , بس طبعا !!!
الحد ده مبيجيش !! و بنفضل مستنينه و احنا حابسين روحنا جوا دايرتنا اللى رسمناها بايدينا و مستنينه هو يجى يمسحها ... او يقولنا اننا نقدر نمسحها !
أوقات مبنبقاش عارفين الصح من الغلط , و أما بنسأل حد بنبقى متوقعين انه هيقولنا -فى مشهد سينمائى اخر- جملة حكيمة ولا جمل لقمان تنور طريقنا كله و تشطب الغلط و تعلم ع الصح -فى الخلفية موسيقى شرقية ساحرة- ..........
بس بنتصدم بجملة من تلاتة : معرفش !! ... اعمل اللى يريحك !! .... أنت حر !!
و بواحدة من الاجابات دى بنلاقى الدايرة اللى كنا فيها اتقسمت لمناطق كتير مش عارفين نقف فى انهى واحدة فيهم !
و أوقات تانية ... بنبقى عايزين نختار منطقة من المناطق بس خايفين منها و عايزين حد يقولنا ايوه هى دى بالظبط زى ما احنا عارفين اننا نقدر نعدى حدودنا و خايفين , بس اما بنسأل بنلاقى عادة اجابة واحدة : لأ بلاش !
ساعتها مبنبقاش عارفين نعمل ايه , لأن مش دى الاجابة اللى كنتى مستنينها او اللى كنا عايزينها , كنا عايزين نسمع الاجابة اللى على مزاجنا عشان نبقى مطمنين و احنا رايحين المنطقة دى , لكن بعد اجابة لأ اللى قفلت باب من غير ما تفتح باب غيره بنبقى واقفين محتارين , نسمع كلام نفسنا و ندخل ولا بلاش , المشكلة اننا بنبقى خايفين نسمع كلام نفسنا و ندخل فتطلع المنطقة الغلط و يتقالنا جملة انا مش قولتلك ؟
المشكلة الاكبر انه بدون وجود بديل هنفضل واقفين محلك سر فى حين وجود احتمال ان اللى قالك بلاش ممكن يكون قالك كده باستهتار او تكون وجهه نظره غلط !!
اوقات بتقابلنا مشاكل بتبدأ صغيرة لكن خوفنا من محاولة حلها و خوفنا منها نفسها بيبقى اكبر بكتير منها و بتفضل كل مدى تكبر و تتعقد عالاقل قدامنا مع انها من جوا بسيطة و هشة و بأى حل من ألاف الحلول اللى فكرنا فيها ممكن يحلها !
كأننا دخلنا مكان بسور قصير و اتقفل علينا الباب بدل ما نفتح الباب قلنا نخرج من السور القصير بس بدل ما ننط من فوق السور القصير قررنا نهده و جيبنا طوب كبير عشان نضرب بيه السور فيقع لكن الطوب اللى كسرنا بيه السور عمل سور تانى اكبر منه !
فحياتنا بتقابلنا حاجات كتير , مشاكل كتير حلولها موجودة جواها لو بصينا
فى ناس بتبص جواها و تفكر شوية تلاقى الحل السليم السريع
و فى ناس تتخض و تخاف و تقعد تفكر تفكر و تخاف تنفذ اى فكرة و تقعد قلقانة و التردد مخليها مش عارفة تاخد قرار
الناس دى بتفضل طول عمرها عايشة فى دوامة !!
(:
ردحذفاهو انا بقى تخصص دوامات ((:
بجد مش بهرج
تسلم ايدك
ردحذفيا أكرم