كانت تمشى فى تلك الطرقات الخالية المظلمة
لا يكاد ينيرها الا ضوء القمر
كانت حزينة ... تائهة ضائعة .... كانت تشعر بالالم
و لكن شئ ما بداخلها كان يخبرها ان تتماسك .... ان تمشى فى الطرقات ..... ففى احداها.....
ستجده !!!
لا تعلم ماذا ستجد , و لكنها تعلم انها ستجد شيئا مهما
ربما حبيبها !!
تجده لتبكى له و تخبره بلوعة الفراق و مرار ما ذاقت منذ تركها ربما يضمها ضمة حانية تجعلها تنسى كل ما لاقته فى حياتها حتى من قبل لقائه !!
ظلت تمشى فى الطرقات حائرة و لكنها كانت لا تنظر حولها ... كانت فقط تحملق فى الفراغ امامها تنظر الى السراب فى الطريق المظلم الا من ضوء القمر غير المكتمل .
ربما تجد اخيها فى احدى الطرقات !!
تجده اخيرا بعد كل تلك السنين التى لم تره فيها .... لا لن تلومه على عدم سؤاله عنها ... لن تلومه ,ربما لانها تدرك انه بالكاد يعلم انها موجودة ,,,,,, ربما لانها اليوم لا تحتاج ان تلومه , هى فقط تحتاج ان تمشى بجواره ان تتأبط ذراعه , ليعودا معا الى المنزل ... او الى الذى كان يوما ما منزلا .... يعيدا بناءه سويا , ستملأه نور و بهجة و دفء , ستطهى له اطعمته المفضلة كل يوم , انها لا تعلمها الان و لكنها ستسأله و ستتعلمها حتى تتقنها , فستحاول جاهدة ان تسعد اخيها .... فقط عليها ....... عليها ان تجده !!!
ظلت هائمة ,حائمة , حالمة فى سيرها فى الطرقات , لا زالت لا تدرك اين هى , كانت مستغرقة فى تفكيرها حتى انها لم ترى من حولها شيئا , لم ترى تلك البيوت المظلمة الباردة التى لا يبدو عليها اى اثار لبشر يسكنونها ! كانت تفكر فى ماذا ستجد فى نهاية احدى تلك الطرقات !
أيكون ابيها !!!
يكون قد عاد من سفره القريب الذى جعله ابعد من البعيد !! ايكون قد تذكر ان له ابنة غير ابنائه الاخرين ؟؟ استسأله لم تركها كل تلك السنين الطويلة ؟ لا فهى تعرف الاجابة , ربما يجعله هذا السؤال يغضب منها و يتركها , لا لن تسمح لذلك ان يحدث , فهى فى اشد الحاجة اليه الآن ،لن تغضبه ,بس ستطيعه فى كل شئ ،ستخدمه بعينيها ، لا مانع عندها ان تخدم ابناؤه الاخرين ايضا ، فقط تريد ان تكون معه !!
ما زالت تمشى مهرولة فى الطرقات لا تكاد تشعر بقدميها , يؤلماها ؟؟؟ من المفترض و لكنها لم تشعر بألم , لم تفكر فى الم , ربما نسيت ان لديها قدمان او يدان او اى شئ .... كل ما كانت تذكره هو ذلك الشئ الذى ستجده ,,,,,, يا ربما ماذا ستجد ؟؟
أستجد امها ؟؟
أتكون عادت اليها من الحياة الاخرى لتساعدها فى مأزقها ؟؟ أسترتمى فى حضنها كما اعتادت ان تفعل فى طفولتها ؟ أستسألها ان تقص عليها من قصصها فتنام كما كانت تفعل قديم ؟؟ استشكى لها السنون الاليمة ؟؟ استشكى لها اباها ؟؟ استسألها لماذا جعلته يرحل ؟؟ كلا , ان امها قد عادت من اجلها من الحياة الاخرى كى تساعدها , انها سيدة طيبة ,الوحيدة التى كانت حنونة معها فى طفولتها ,لن تخبرها بأشياء تحزنها و تجعلها تندم انها عادت اليها و بذلت كل ذلك الجهد من اجلها و ضحت بمنزلتها فى الحياة الاخرى !!
كانت قدماها العاريتان تنزفان فتتساقط الدماء منهما كالشلال ..... كانت دمائها تخضب الارض لتترك علامات على الطريق الفارغ المظلم فى تلك الليلة المقمرة ... و لكن كانت المسكينة لا تدرى ... لم تلحظ ايضا ان برد منتصف الليل يلتهم جسدها !!
ما زالت تمشى تخترق الطرقات فى غير وعى , شعرها المتناثر حولها فى شكل غجرى غريب يكاد تجمد من البرودة ..... ترى متى ستنتهى الطرقات ؟؟ ترى من ستجد ؟؟ كانت ارهقت ... لا من السير و انما من التفكير .... من التخيل !! ترى أيذكر ايا من كان الذى ستقابله اسمها ؟ هل تذكر هى اسمها ؟؟؟!!!
جزعت عندما علمت انا عندما تجد من ستجده فى نهاية الطرقات لن تستطيع ان تخبره انه هناك من اجلها !! لن تستطيع ان تخبره من هى !!
لقد كانت تدعوها امها الحنون طفلتى , و دعاها حبيباها بمعشوقتى .... و لكنها لا تتذكر اسمها !! لا تتذكر بما كانت تدعو هى نفسها ؟؟
تذكرت فجأة انها لم تكن تذكر نفسها ابدا !! انها لم تكن تفكر فى نفسها بالمرة !!!
و لأول مرة منذ الرحلة , سقطت من عينيها دمعة دافئة جعلتها تشعر ببرودة وجهها .... مسحت الدمعة بيديها فوجدت يديها ايضا باردة قدر التجمد , احست فجأة بألم قدميها ..... فتوقفت
نظرت حولها فرأت !!!!
رأت الفراغ و الظلام ! و لكن وجدت امامها سهم بالكاد تراه .... تتبعته !
وجدت نفسها فى ظلام ادمس و لكن فجأة وجدت امامها مرآة كبيرة تقف فى شموخ
نظرت فى المرأة , فعلمت انها لن تجد حبيبها , او اخيها , او ابيها , او امها , او اى احد !!!
علمت فى تلك الليلة للمرة الاولى فى حياتها انها نسيت الاهم ..... نسيت نفسها !!!
نظرت لوجهها المتعب , رأت ملامحها الجميلة الحزينة التى كانت قد نسيتها لسنين طويلة !
نظرت طويلا لعينيها الزرقاوين كلون البحر ,,,, و حينها فقط تذكرت و نسيت فى آن واحد !!
انه فيونا .... لقد تذكرته اخيرا ..... و لقد نسيتها جميعا !!!
نسيت الاحزان و الآلام .... نسيت الام رحيل الام و هجران الاب و فقدان الحبيب و قسوة الأخ ..... و لكنها تذكرته !!!
انه فيونا !!! نظرت للمرآة التى خيل اليها ان الدنيا المضيئة حلوها اضاءتها فرأت لونها البنى العتيق !!
وجدت ما بداخلها يقول لها لقد وجدتيه !! لقد وجدتى ما كنتى تبحثين عنه !!
ووجدت حروف تتشكل على حافة المرآة تقول لها ,لقد اضعتيه من قبل ... فحافظى عليه الآن فانك ان أضعتيه لن يعود مرة اخرى !!
وجدت نفسها تخطو بخطوات واثقة بداخل المرآة ، اخترقتها ! نظرت امامها فرأت الارض الخضراء كما تعودت ان تجدها فى صباها ... وجدت جدول الماء الصافى الصغير الذى لطالما لعبت فى ماء اخوانه !! وجدت ذلك الكشك الصغير من القش ... دخلته لتجد سريرها البسيط و ايضا مرآة ذهبية منقوش عليها بالاحجار (فيونا) .. نظرت فى المرآة فوجدت بها رسالة اخرى "الان و قد حصلتى على بداية جديدة ،تعرفين ما عليك فعله".
لبست حذاء من تحت الفراش , و خرجت من الكشك لتبدأ جمع الحشائش الضارة من وسط الحقل ، لتبدأ بناء منزل جديد كبير ليكفيها هى وأسرتها الكبيرة عندما يأتوا ...... نعم سوف يأتوا يوما ما .. ربما ليست اسرتها القديمة ، اسرة جديدة مثل حياتها القديمة ... سوف يأتوا ..... و لكن فى الوقت المناسب . حين تكون (فيونا) جاهزة لاستقبالهم ....... سيأتوا مثلما أتى النهار بعد الليل الطويل .... مثلما اتت السعادة بعد الشقاء ....... سيأتوا !!
لا يكاد ينيرها الا ضوء القمر
كانت حزينة ... تائهة ضائعة .... كانت تشعر بالالم
و لكن شئ ما بداخلها كان يخبرها ان تتماسك .... ان تمشى فى الطرقات ..... ففى احداها.....
ستجده !!!
لا تعلم ماذا ستجد , و لكنها تعلم انها ستجد شيئا مهما
ربما حبيبها !!
تجده لتبكى له و تخبره بلوعة الفراق و مرار ما ذاقت منذ تركها ربما يضمها ضمة حانية تجعلها تنسى كل ما لاقته فى حياتها حتى من قبل لقائه !!
ظلت تمشى فى الطرقات حائرة و لكنها كانت لا تنظر حولها ... كانت فقط تحملق فى الفراغ امامها تنظر الى السراب فى الطريق المظلم الا من ضوء القمر غير المكتمل .
ربما تجد اخيها فى احدى الطرقات !!
تجده اخيرا بعد كل تلك السنين التى لم تره فيها .... لا لن تلومه على عدم سؤاله عنها ... لن تلومه ,ربما لانها تدرك انه بالكاد يعلم انها موجودة ,,,,,, ربما لانها اليوم لا تحتاج ان تلومه , هى فقط تحتاج ان تمشى بجواره ان تتأبط ذراعه , ليعودا معا الى المنزل ... او الى الذى كان يوما ما منزلا .... يعيدا بناءه سويا , ستملأه نور و بهجة و دفء , ستطهى له اطعمته المفضلة كل يوم , انها لا تعلمها الان و لكنها ستسأله و ستتعلمها حتى تتقنها , فستحاول جاهدة ان تسعد اخيها .... فقط عليها ....... عليها ان تجده !!!
ظلت هائمة ,حائمة , حالمة فى سيرها فى الطرقات , لا زالت لا تدرك اين هى , كانت مستغرقة فى تفكيرها حتى انها لم ترى من حولها شيئا , لم ترى تلك البيوت المظلمة الباردة التى لا يبدو عليها اى اثار لبشر يسكنونها ! كانت تفكر فى ماذا ستجد فى نهاية احدى تلك الطرقات !
أيكون ابيها !!!
يكون قد عاد من سفره القريب الذى جعله ابعد من البعيد !! ايكون قد تذكر ان له ابنة غير ابنائه الاخرين ؟؟ استسأله لم تركها كل تلك السنين الطويلة ؟ لا فهى تعرف الاجابة , ربما يجعله هذا السؤال يغضب منها و يتركها , لا لن تسمح لذلك ان يحدث , فهى فى اشد الحاجة اليه الآن ،لن تغضبه ,بس ستطيعه فى كل شئ ،ستخدمه بعينيها ، لا مانع عندها ان تخدم ابناؤه الاخرين ايضا ، فقط تريد ان تكون معه !!
ما زالت تمشى مهرولة فى الطرقات لا تكاد تشعر بقدميها , يؤلماها ؟؟؟ من المفترض و لكنها لم تشعر بألم , لم تفكر فى الم , ربما نسيت ان لديها قدمان او يدان او اى شئ .... كل ما كانت تذكره هو ذلك الشئ الذى ستجده ,,,,,, يا ربما ماذا ستجد ؟؟
أستجد امها ؟؟
أتكون عادت اليها من الحياة الاخرى لتساعدها فى مأزقها ؟؟ أسترتمى فى حضنها كما اعتادت ان تفعل فى طفولتها ؟ أستسألها ان تقص عليها من قصصها فتنام كما كانت تفعل قديم ؟؟ استشكى لها السنون الاليمة ؟؟ استشكى لها اباها ؟؟ استسألها لماذا جعلته يرحل ؟؟ كلا , ان امها قد عادت من اجلها من الحياة الاخرى كى تساعدها , انها سيدة طيبة ,الوحيدة التى كانت حنونة معها فى طفولتها ,لن تخبرها بأشياء تحزنها و تجعلها تندم انها عادت اليها و بذلت كل ذلك الجهد من اجلها و ضحت بمنزلتها فى الحياة الاخرى !!
كانت قدماها العاريتان تنزفان فتتساقط الدماء منهما كالشلال ..... كانت دمائها تخضب الارض لتترك علامات على الطريق الفارغ المظلم فى تلك الليلة المقمرة ... و لكن كانت المسكينة لا تدرى ... لم تلحظ ايضا ان برد منتصف الليل يلتهم جسدها !!
ما زالت تمشى تخترق الطرقات فى غير وعى , شعرها المتناثر حولها فى شكل غجرى غريب يكاد تجمد من البرودة ..... ترى متى ستنتهى الطرقات ؟؟ ترى من ستجد ؟؟ كانت ارهقت ... لا من السير و انما من التفكير .... من التخيل !! ترى أيذكر ايا من كان الذى ستقابله اسمها ؟ هل تذكر هى اسمها ؟؟؟!!!
جزعت عندما علمت انا عندما تجد من ستجده فى نهاية الطرقات لن تستطيع ان تخبره انه هناك من اجلها !! لن تستطيع ان تخبره من هى !!
لقد كانت تدعوها امها الحنون طفلتى , و دعاها حبيباها بمعشوقتى .... و لكنها لا تتذكر اسمها !! لا تتذكر بما كانت تدعو هى نفسها ؟؟
تذكرت فجأة انها لم تكن تذكر نفسها ابدا !! انها لم تكن تفكر فى نفسها بالمرة !!!
و لأول مرة منذ الرحلة , سقطت من عينيها دمعة دافئة جعلتها تشعر ببرودة وجهها .... مسحت الدمعة بيديها فوجدت يديها ايضا باردة قدر التجمد , احست فجأة بألم قدميها ..... فتوقفت
نظرت حولها فرأت !!!!
رأت الفراغ و الظلام ! و لكن وجدت امامها سهم بالكاد تراه .... تتبعته !
وجدت نفسها فى ظلام ادمس و لكن فجأة وجدت امامها مرآة كبيرة تقف فى شموخ
نظرت فى المرأة , فعلمت انها لن تجد حبيبها , او اخيها , او ابيها , او امها , او اى احد !!!
علمت فى تلك الليلة للمرة الاولى فى حياتها انها نسيت الاهم ..... نسيت نفسها !!!
نظرت لوجهها المتعب , رأت ملامحها الجميلة الحزينة التى كانت قد نسيتها لسنين طويلة !
نظرت طويلا لعينيها الزرقاوين كلون البحر ,,,, و حينها فقط تذكرت و نسيت فى آن واحد !!
انه فيونا .... لقد تذكرته اخيرا ..... و لقد نسيتها جميعا !!!
نسيت الاحزان و الآلام .... نسيت الام رحيل الام و هجران الاب و فقدان الحبيب و قسوة الأخ ..... و لكنها تذكرته !!!
انه فيونا !!! نظرت للمرآة التى خيل اليها ان الدنيا المضيئة حلوها اضاءتها فرأت لونها البنى العتيق !!
وجدت ما بداخلها يقول لها لقد وجدتيه !! لقد وجدتى ما كنتى تبحثين عنه !!
ووجدت حروف تتشكل على حافة المرآة تقول لها ,لقد اضعتيه من قبل ... فحافظى عليه الآن فانك ان أضعتيه لن يعود مرة اخرى !!
وجدت نفسها تخطو بخطوات واثقة بداخل المرآة ، اخترقتها ! نظرت امامها فرأت الارض الخضراء كما تعودت ان تجدها فى صباها ... وجدت جدول الماء الصافى الصغير الذى لطالما لعبت فى ماء اخوانه !! وجدت ذلك الكشك الصغير من القش ... دخلته لتجد سريرها البسيط و ايضا مرآة ذهبية منقوش عليها بالاحجار (فيونا) .. نظرت فى المرآة فوجدت بها رسالة اخرى "الان و قد حصلتى على بداية جديدة ،تعرفين ما عليك فعله".
لبست حذاء من تحت الفراش , و خرجت من الكشك لتبدأ جمع الحشائش الضارة من وسط الحقل ، لتبدأ بناء منزل جديد كبير ليكفيها هى وأسرتها الكبيرة عندما يأتوا ...... نعم سوف يأتوا يوما ما .. ربما ليست اسرتها القديمة ، اسرة جديدة مثل حياتها القديمة ... سوف يأتوا ..... و لكن فى الوقت المناسب . حين تكون (فيونا) جاهزة لاستقبالهم ....... سيأتوا مثلما أتى النهار بعد الليل الطويل .... مثلما اتت السعادة بعد الشقاء ....... سيأتوا !!
حاوة اوي
ردحذفوجدت ما بداخلها يقول لها لقد وجدتيه !! لقد وجدتى ما كنتى تبحثين عنه
ردحذفلقيتى الشبشب يا حافية ههههههههههه
حلوة يا اكرم برافو
http://www.youtube.com/watch?v=aJMPTmbOvR0
ردحذفالبوست خرافى يا أكرم
برغم الحزن الرهيب فيه
مع الأغنية اللى كنت بأسمعها بالصدفه
عملوا جو غير طبيعى
اخبار الدراسة ايه (:
كانت قدماها العاريتان تنزفان فتتساقط الدماء منهما كالشلال ..... كانت دمائها تخضب الارض لتترك علامات على الطريق الفارغ المظلم فى تلك الليلة المقمرة ... و لكن كانت المسكينة لا تدرى ... لم تلحظ ايضا ان برد منتصف الليل يلتهم جسدها !!
ردحذفGood Job my boy ;)
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذف7abeeeeet bgd :) Good job ya Kem ^___^
ردحذفرائعة
ردحذفكلماتها حزينة والاحساس حزين
بس رائعة
واللي عجبني انك لم تدع القاريء ينغمس في الاحزان
ادخلته معك في حلم جميل
واشراقة نفس البطلة الجديدة
رجعت تانى ارد ع التعليقات بعد غيبة طويلة بسبب الحوسة السياسية اللى الواحد محتاسها
ردحذفجعاء مييرسى اوى وو منورانى
ردحذفFENO
ردحذفبما انك اختى و اول مرة تدخلى المدونة يبقى منورة و مبسوط انك دخلتى و شكرا , و عقبال ما كلنا نلاقى شبشبنا :))))
RAMI
ردحذفتصدق بالله انى مبحبش مايكل جاكسون ؟؟ غريب اوى مش كده ؟؟ :))
مبسوط ان البوست عجبك و مبسوط انه لايق ع الاغنية انا اللى اوحالى بيه موسيقى فيولين حزينة اوى ,بس مش هديك اللينك حفاظا على حالنك النفسية من الاكتئاب :)))
منور كالعادة
DIVA
ردحذفميرسى و منورة :))
SARA
ردحذفتانى مرة تعجبك حاجة :)))
ان شاء الله ابقى عند يع طز حضرتك
قصدى حسن ظن حضرتك هاهاهاه
متقطعيش الزيارات
شمس النهار
ردحذفليكى وحشة اولا
ثانيا انا قلت كفاية احزان بقه
حقيقى محتاجين شوية امل ,محتاجين نحس ان الاوضاع ممكن تتحسن , و اكيد هتتحسن بس فى وقتها المناسب .
منورة و يا ريت تنورى على طول :))